موقع اسرة النور لطب الاسنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى)

5 مشترك

اذهب الى الأسفل

وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى) Empty وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى)

مُساهمة من طرف dr_mony_2010 17/7/2008, 3:05 am

يوسف السباعي.. رحلة إبداع بدأت من «شبرا».. وانتهت في «قبرص»


وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى) %D9%8A%D9%88%D8%B3%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%B9%D9%8A

ولد السباعي في العاشر من يونيو عام ١٩١٧م وحصل علي البكالوريا من القسم العلمي من مدرسة شبرا الثانوية عام ١٩٣٥م والتحق بالكلية الحربية وتخرج فيها عام ١٩٣٧م وفي عام ١٩٤٠م عمل بالتدريس في الكلية الحربية بسلاح الفرسان، وأصبح مدرساً للتاريخ العسكري بها عام ١٩٤٣م، ثم اختير مديراً للمتحف الحربي عام ١٩٤٩م وفي عام ١٩٥٦م عين سكرتيراً عاماً للمجلس الأعلي لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، وفي عام ١٩٥٧م شغل موقع سكرتير عام منظمة تضامن الشعوب الأفرو-آسيوية وفي عام ١٩٦٠م عين عضواً بمجلس إدارة «روزاليوسف» ثم رئيساً لمجلس إدارة «دار الهلال»، ورئيساً للتحرير عام ١٩٧١م وفي عام ١٩٧٣م اختير وزيراً للثقافة، وفي عام ١٩٧٦م شغل موقع رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون ورئيساً لمجلس إدارة مؤسسة «الأهرام» ورئيساً للتحرير، وفي الثامن عشر من فبراير ١٩٧٨م، اغتيل في قبرص.

وبدأت رحلة يوسف السباعي الإبداعية مبكراً، ففي مدرسة شبرا الثانوية كان يجيد الرسم وأعد مجلة حائط كان يرسمها ويكتبها ونشر فيها أولي قصصه عام ١٩٣٤م وعمره ١٧ عاماً، وكانت بعنوان «فوق الأنواء»، أما قصته الثانية فكانت بعنوان «تبت يدا أبي لهب» ونشرها له أحمد الصاوي في مجلة «مجلتي» عام ١٩٣٥م وفي عام ١٩٤٥م كانت تصدر في مصر مجلة أسبوعية بعنوان «مسامرات الجيب» لصاحبها المترجم «عمر عبدالعزيز» ونشر السباعي فيها قصة كل أسبوع وكان من بين هذه القصص «إني راحلة»، عام ١٩٤٥م. أسس السباعي مجموعة من المجلات أيضاً.. مثل «الأدباء العرب» و«الرسالة الجديدة» و«الثقافة» و«القصة» و«لوتس» غير مجلة «كتاب آسيا وأفريقيا».

المناصب العسكرية

تخرج السباعي من الكلية الحربية في عام 1937. منذ ذلك الحين تولي العديد من المناصب منها التدريس في الكلية الحربية. تم تعيينة في عام 1952 مديرا للمتحف الحربي و تدرج في المناصب حتى وصل إلى رتبة عميد.


المناصب الأدبية والصحفية

وهو أديب مصرى بارزة شغل منصب وزير الثقافة عام 1973،و رئيس مؤسسة الاهرام ونقيب الصحفيين. قدم 22 مجموعة قصصية واصدر 16 رواية اخرها العمر لحظة عام 1972، نال جائزة الدولة التقديرية عام 1973 وعددا كبيرا من الاوسمة. لم يكن اديبا عاديا بل كان من طراز خاص وسياسيا على درجة عالية من الحنكة والذكاء. ورأس السباعي تحرير عدد من المجلات منها (الرسالة الجديدة) و(اخر ساعة) و(المصور) وصحـــيفة (الاهرام) وعيّنه الرئيس المصري السابق أنور السادات وزيرا للثقافة وظل يشغل منصبه إلى ان اغــتيل في قبرص في فبراير عام 1978 بسبب تأييده لمبادرة السادات بعقد سلام مع إسرائيل منذ سافر إلى القدس عام 1977

القيمة الأدبية والنقدية لأعماله

في حين ظل نجيب محفوظ الحائز على نوبل في الآداب عام 1988 ينشر رواياته بغزارة في وجه صمت نقدي واعلامي حتى منتصف الخمسينيات كانت أعمال الكاتب المصري يوسف السباعي الأعلى توزيعا فضلا عن تحويلها مباشرة إلى أفلام يصفها نقاد بأنها أكثر أهمية من الروايات نفسها‚

وبعد أن فرضت أعمال محفوظ نفسها على النقاد تراجع الاهتمام بروايات السباعي الذي ظل في بؤرة الاهتمام الاعلامي والسينمائي وان أخذ كثير من النقاد تجنب الاشارة إلى أعماله باعتبارها نهاية لمرحلة الرومانسية في الادب وانها تداعب احتياجات مرحلة عمرية لفئة من القراء صغار السن.الا ان كاتبا مصريا وصف أعمال السباعي بأنها «واقعية ورمزية»

وقال مرسي سعد الدين في مقدمة كتاب «يوسف السباعي فارس الرومانسية» ان السباعي لم يكن مجرد كاتب رومانسي بل كانت له رؤية سياسية واجتماعية في رصده لاحداث مصر‚

وقالت لوتس عبد الكريم مؤلفة الكتاب الذي صدر مؤخرا بالقاهرة إن دور السباعي في الثقافة المصرية لا يقل عن دوره ككاتب‚ وأشارت إلى وصف الناقد المصري الراحل الدكتور محمد مندور للسباعي بأنه «لا يقبع في برج عاجي بل ينزل إلى السوق ويضرب في الازقة والدروب»

ويعد السباعي ظاهرة في الحياة الثقافية المصرية رغم تجنب النقاد التعرض لاعماله فيما عدا مؤرخي الادب‚ ويكاد ذكره الان يقتصر على أفلام أخذت عن أعماله ومن بينها (اني راحلة) و(رد قلبي) و(بين الاطلال) و(نحن لا نزرع الشوك) و(أرض النفاق) و(السقا مات)‚ كما أنتج التليفزيون المصري مسلسلا عن حياته عنوانه (فارس الرومانسية)

وشددت المؤلفة على أن السباعي «كتب عن فلسطين مثلما لم يكتب أي كاتب أو أديب عربي‚ وفي كل المقالات التي كتبها بعد المـبادرة التاريخية بزيارة القدس (عام 1977) كان السباعي يركز في كل مقالاته على حقوق الشعب الفلسطيني ولم تخل مقالة واحدة من مقالاته من الدفاع عن حق الذين اغتالوه غدرا» في إشارة إلى أحد الفصائل التي خططت للحادث ونفذته.


أعماله

نائب عزرائيل- رواية 1947.
يا أمة ضحكت - قصص - 1948.
أرض النفاق- رواية 1949.
إني راحلة - رواية 1950.
أم رتيبة- مسرحية 1951.
السقامات- رواية 1952.
بين أبو الريش وجنينة ناميش- قصص- 1950.
الشيخ زعرب وآخرون- قصص 1952.
فديتك يا ليل- رواية 1953.
البحث عن جسد- 1953.
بين الأطلال- رواية.
رد قلبي- رواية 1954.
طريق العودة- رواية 1956.
نادية- رواية 1960.
جفت الدموع- رواية 1962.
ليل له آخر- رواية 1963.
أقوى من الزمن- مسرحية 1965.
نحن لا نزرع الشوك- رواية 1969.
لست وحدك- رواية 1970.
ابتسامة على شفتيه- رواية 1971.
العمر لحظة- رواية 1973.
أطياف- 1947.
أثنتا عشرة امرأة- 1948.
خبايا الصدور - 1948.
اثنا عشر رجلاً- 1949.
في موكب الهوى- 1949.
من العالم المجهول- 1949
هذه النفوس- 1950.
مبكى العشاق- 1950

اغتياله

«فارس الرومانسية».. الذي اغتالته أحلامه

٦١ عاماً فصلت بين مولد الأديب والروائي يوسف السباعي وبين اغتياله في قبرص علي يد اثنين من المتطرفين العرب، بعد مشاركته الرئيس أنور السادات في رحلته الشهيرة إلي القدس.

بدأ السباعي التركيز علي الأدب في منتصف الأربعينيات ليؤكد وجوده كقاص، ونشر عدداً من المجموعات القصصية أعقبها بكتابة عدد من الروايات أهمها «السقامات» «العمر لحظة»، «نحن لا نزرع الشوك» وأطلق عليه الوسط الثقافي بسببها لقب «فارس الرومانسية».

جمع السباعي في تلك الفترة ما بين عالم الأدب والحياة العسكرية وبدأ مسيرته في العمل العام بإنشاء نادي القصة، ثم تولي مجلس إدارة وتحرير عدد من المجلات والصحف منها «روز اليوسف» و«آخر ساعة» و«دار الهلال» و«الأهرام»، إضافة إلي منصب وزير الثقافة.

وفي عام ١٩٧٧ أصبح نقيباً للصحفيين وشارك الرئيس السادات في رحلته الشهيرة للقدس في نوفمبر ١٩٧٧، وبعدها بثلاثة أشهر وفي فبراير ١٩٧٨ سافر إلي قبرص لحضور مؤتمر لمنظمة التضامن الأفريقي الآسيوي ليلقي مصرعه علي يد اثنين من العرب، بعد أن دافع بشراسة عن موقفه الداعم للسلام الذي قام به السادات حالماً بعودة الحقوق العربية.. لكنه مات قبل تحقيق أحلامه.

١٧ فبراير

وصل يوسف السباعي وزير الثقافة المصري إلي العاصمة القبرصية نيقوسيا علي رأس الوفد المصري المشارك في مؤتمر التضامن الأفرو- آسيوي السادس بصفته أمين عام منظمة التضامن الأفريقي الآسيوي لكنه لم يكن يعلم ماذا تخبئ له الأقدار.

١٨ فبراير

في الحادية عشرة صباحاً نزل يوسف السباعي من غرفته الكائنة بالطابق الخامس بفندق هيلتون متوجهاً إلي قاعة المؤتمر بالطابق الأرضي، الذي قد بدأ برئاسة الدكتور «فاسوس ليساريدس» نائب سكرتير المنظمة ورئيس الحزب الاشتراكي القبرصي، توقف السباعي أمام منفذ بيع الكتب والجرائد المجاور للقاعة وأخذ يتفقد المطبوعات، ليقطع الصمت صوت ثلاث رصاصات تنطلق في الهواء بسرعة، لتسكن في قلب السباعي، ليفارق الحياة سريعاً.. وتناقلت وكالات الأنباء الخبر. ظل السؤال معلقاً من قتل يوسف السباعي ؟ ولماذا؟

تناقضت الأنباء في بداية الحادث إذ أعلن أن القاتلين فلسطينيان واتضح فيما بعد أن أحدهما فلسطيني والآخر عراقي وما لبثت منظمة التحرير الفلسطينية أن نفت علاقاتها بالحادث بينما أصرت الصحافة المصرية علي اتهامها لها.

بعد اغتياله أخذ القاتلان نحو ثلاثين من أعضاء الوفود المشاركين في المؤتمر رهائن واحتجزوهم في كافيتريا الفندق، مهددين باستخدام القنابل اليدوية في قتلهم ما لم تستجب السلطات القبرصية لطلبهما بنقلهما جواً إلي خارج البلاد واستجابت السلطات القبرصية وتقرر إقلاعهما علي طائرة قبرصية من طراز DC٨ من مطار لارنكا، وهناك أطلق القاتلان سراح معظم الرهائن بينما واصلوا احتجاز إحدي عشرة رهينة من بينهم أربعة مصريون، وأقلعت بهم الطائرة من قبرص لكن عدة دول رفضت أن تهبط بها الطائرة من بينها ليبيا وسوريا واليمن الجنوبية وبعد هبوط اضطراري في جيبوتي تقرر عودة الطائرة إلي مطار «لارنكا» مرة أخري.

١٩ فبراير

أقيمت المراسم الجنائزية لدفن يوسف السباعي ولم يحضر الرئيس السادات الجنازة لكنه أناب عنه نائب رئيس الجمهورية محمد حسني مبارك ووزير الدفاع عبد الغني الجمسي، وشهدت مراسم الجنازة ردود أفعال شعبية ورسمية ضد «القضية الفلسطينية».

لم يتأخر السادات في الرد علي جريمة الاغتيال فأرسل في اليوم التالي طائرة تقل مجموعة من رجال الصاعقة إلي قبرص بغرض القبض علي القاتلين وتحرير الرهائن المحتجزين علي متن الطائرة القبرصية وفي السادسة مساء طلب قائد الطائرة العسكرية المصرية رخصة للهبوط في مطار لارنكا مدعياً أن علي متن الطائرة وزير مصري حضر خصيصاً للتفاوض مع القاتلين.

٢٠ فبراير

هبط أحد جنود الصاعقة للاستطلاع وسرعان ما تأكد للقبارصة أن علي متن الطائرة وحدة صاعقة مصرية مجهزة بالأسلحة وحذرت الحكومة القبرصية القوات المصرية من مهاجمة طائرة الرهائن بحجة أنها توصلت لاتفاق مع القاتلين لإطلاق سراح الرهائن مقابل الحصول علي جوازات سفر قبرصية، لم تستجب القوات المصرية للتحذيرات وأعطي قائد قوات الصاعقة المصرية أوامره بالهجوم الشامل علي الطائرة، ومع بدء الهجوم المصري هاجمت قوات الحرس الوطني القبرصي قوات الصاعقة ودارت بينهما معركة استمرت نحو خمسين دقيقة أسفرت عن تدمير الطائرة العسكرية المصرية وقتل خمسة عشرة من رجال الصاعقة وجرح أكثر من ثمانين مصاباً من الطرفين وتم القبض علي من تبقي من قوات الصاعقة المصرية، فيما ترددت أنباء وقتها تفيد بأن أفراداً من منظمة التحرير الفلسطينية قاتلوا إلي جوار القوات القبرصية.

٢١ فبراير

طلب رئيس الوزراء ممدوح سالم من الدكتور بطرس غالي وزير الدولة للشؤون الخارجية السفر لقبرص للتفاوض من أجل استعادة رجال الصاعقة المعتقلين والعودة بجثث الضحايا، وهو ما حدث بالفعل.

وبعد أن تحركت الطائرة التي استقلها بطرس غالي ورجال الصاعقة بدقائق معدودة أعلنت مصر قطع علاقاتها مع قبرص وسحب اعترافها بالرئيس القبرصي «كابرينو» واستدعاء بعثتها الدبلوماسية من نيقوسيا كما طالبت الحكومة القبرصية بسحب بعثتها الدبلوماسية من القاهرة.

وفي مطار القاهرة تم استقبال رجال الصاعقة استقبال الأبطال وتم تكريمهم ومنحهم الأوسمة وأقيمت جنازة شعبية لضحايا الحادث شارك فيها الرئيس السادات وأشادت وسائل الإعلام المصرية بنجاح مهمة الصاعقة وروت قصصاً عن بطولاتهم، بينما رأي أغلب المحللين أن العملية فشلت وأن هذه الضجة الإعلامية ليست إلا نوعاً من التغطية علي الخطأ الجسيم، الذي ارتكبه السادات بإرسال قوات الصاعقة دون إذن السلطات القبرصية.

٩ مارس

بدأت محاكمة قاتلي السباعي، زيد حسين علي وسمير محمد خضير أمام المحكمة القبرصية، رأس الجلسة المدعي العام القبرصي، وحضرها فريق من المراقبين المصريين رأسه المدعي العام المصري عدلي حسين، وفي الرابع من أبريل عام ١٩٧٨ حكمت المحكمة علي الاثنين بعقوبة الإعدام وبعد عدة أشهر أصدر الرئيس القبرصي «سيبروس كابرينو» قراراً رئاسياً بتخفيف الحكم عليهما إلي السجن مدي الحياة وذلك لأسباب غير معروفة قيل إنها تتعلق بأمن قبرص لتسدل الستار علي قصة اغتيال مثيرة، سبق أن تنبأ بها السباعي نفسه، في السطور الآتية من رواية طائر بين المحيطين التي صدرت عام ١٩٧١:

ماذا سيكون تأثير الموت علي؟

وعلي الآخرين؟ لا شيء..

ستنشر الصحافة نبأ موتي

كخبر مثير ليس لأني مت

بل لأن موتي سيقترن

بحادثة مثيرة


dr_mony_2010
dr_mony_2010
lev 3
lev 3

انثى عدد الرسائل : 503
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 24/11/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى) Empty رد: وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى)

مُساهمة من طرف amalgam 24/7/2008, 10:33 pm

فعلا كان روائي واديب عظيم
رحم الله فارس الرومانسية

شكرا يا موني يا موسوعة :lol!:
amalgam
amalgam
observer
observer

انثى عدد الرسائل : 2553
تاريخ التسجيل : 04/10/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى) Empty رد: وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى)

مُساهمة من طرف super_dentist 25/7/2008, 2:30 am

مواضيعك مفيده جدا جدا يا موني
شكرا ليكي
super_dentist
super_dentist
edarah
edarah

ذكر عدد الرسائل : 3332
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 17/07/2007

http://www.yahoo.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى) Empty رد: وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى)

مُساهمة من طرف dr_mony_2010 26/7/2008, 4:47 pm

شكــــــــــــــراً ع مروركم .....
بطوطة و سوبر
dr_mony_2010
dr_mony_2010
lev 3
lev 3

انثى عدد الرسائل : 503
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 24/11/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى) Empty رد: وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى)

مُساهمة من طرف e n 27/7/2008, 3:56 pm

موضوع جميل جدا
هو فعلا ليه اسلوب متميز
رحمه الله

شكرا علي الموضوع
e n
e n
lev 1
lev 1

انثى عدد الرسائل : 65
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 24/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى) Empty رد: وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى)

مُساهمة من طرف amalgam 28/7/2008, 11:01 am

طبعا مفيش فرق بيني وبطوطة
بس انا املجم على فكرة ياموني :geek:
ركز في الوش

:lol!:


عدل سابقا من قبل amalgam في 28/7/2008, 4:24 pm عدل 1 مرات
amalgam
amalgam
observer
observer

انثى عدد الرسائل : 2553
تاريخ التسجيل : 04/10/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى) Empty رد: وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى)

مُساهمة من طرف twolights 28/7/2008, 3:50 pm

موضوع جامد يا مونى

ثانك يو
twolights
twolights
observer
observer

انثى عدد الرسائل : 3278
تاريخ التسجيل : 01/11/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى) Empty رد: وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى)

مُساهمة من طرف dr_mony_2010 2/8/2008, 2:43 pm

معلش يا أمالجم ....
العتب ع النظر بقى يا بنتى ....
السن و حكمه .. 3yat
dr_mony_2010
dr_mony_2010
lev 3
lev 3

انثى عدد الرسائل : 503
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 24/11/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى) Empty رد: وجوه مصريـة ( الكاتب/ يوسف السباعى)

مُساهمة من طرف dr_mony_2010 2/8/2008, 2:46 pm

JellyMuffin.com - The place for profile layouts, flash generators, glitter graphics, backgrounds and codes


نورت الموضوع يا تولايتس ....
dr_mony_2010
dr_mony_2010
lev 3
lev 3

انثى عدد الرسائل : 503
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 24/11/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى